Informações:
Sinopse
. .
Episódios
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
العلم في منظوره الجديد- 9- خاتمة
31/01/2017 Duração: 01h24minكتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحو
-
العلم في منظوره الجديد- 8- الحاضر
31/01/2017 Duração: 41minكتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحو
-
العلم في منظوره الجديد- 7- الماضي
31/01/2017 Duração: 42minكتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحو
-
العلم في منظوره الجديد- 6- العالم
31/01/2017 Duração: 01h06sكتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحو
-
العلم في منظوره الجديد- 5- الإنسان والمجتمع
31/01/2017 Duração: 48minكتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحو
-
العلم في منظوره الجديد- 4- الله
31/01/2017 Duração: 55minكتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحو